ذكرت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية أن السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس سلمت إسرائيل أنابيب معدنية يعتقد أنها كانت من المزمع استخدامها لإنتاج صواريخ في بيت لحم, حيث أعرب مسئولو أمن فلسطينيون عن اعتقادهم أنها كانت ستطلق علي القدس, وقالت إن قوات الأمن الفلسطينية اكتشفت الأنابيب بالإضافة إلي مادة تي. إن. تي شديدة الانفجار وحقيبة تحتوي علي وثائق في منطقة بيت مخيم العايدة للاجئين في بيت لحم وبيت جالا المقابلة لمستوطنة جيلو في القدس وقامت بنقلها إلي إسرائيل.
وأضافت الصحيفة أن الصواريخ بلغ طولها 1.5 متر, فيما قالت مصادر بالقيادة المركزية للجيش الإسرائيلي إنه من المحتمل أن تكون صواريخ القسام يتم صناعتها في الضفة الغربية خاصة في بيت لحم.
ونسبت جيروزاليم بوست إلي رئيس جهاز المخابرات الفلسطينية توفيق الطيراوي أنه قال إن الصواريخ مازالت في مرحلة مبكرة من الإنتاج ولم يتم تزويدها بالمادة المتفجرة بعد, مشيرا إلي أن هذه الأسلحة تشبه الصواريخ التي تطورها حماس في قطاع غزة. واعتبرت الصحيفة أن هذا يدخل في نطاق إثبات حسن النوايا في إطار الإعداد لمؤتمر السلام المزمع تنظيمه في نوفمبر القادم برعاية واشنطن
وأضافت الصحيفة أن الصواريخ بلغ طولها 1.5 متر, فيما قالت مصادر بالقيادة المركزية للجيش الإسرائيلي إنه من المحتمل أن تكون صواريخ القسام يتم صناعتها في الضفة الغربية خاصة في بيت لحم.
ونسبت جيروزاليم بوست إلي رئيس جهاز المخابرات الفلسطينية توفيق الطيراوي أنه قال إن الصواريخ مازالت في مرحلة مبكرة من الإنتاج ولم يتم تزويدها بالمادة المتفجرة بعد, مشيرا إلي أن هذه الأسلحة تشبه الصواريخ التي تطورها حماس في قطاع غزة. واعتبرت الصحيفة أن هذا يدخل في نطاق إثبات حسن النوايا في إطار الإعداد لمؤتمر السلام المزمع تنظيمه في نوفمبر القادم برعاية واشنطن
No comments:
Post a Comment